وصف المدون

عاجل الأن

 


تنشر حسابات على «تويتر» تُعرّف عن نفسها بأنها لمدافعات عن البيئة، يطلق عليهن باحثون اسم «الأميركيات الشقراوات»، تغريدات داعمة بشغف للإمارات العربية المتحدة واستضافتها المقبلة لقمة «كوب28» للمناخ، لكن المشكلة الوحيدة تكمن في أنها غير حقيقية.

وتفيض حسابات برايانا وإيما وكيتلن وكلوي وبن، بتعليقات متفائلة حيال دور الدولة الخليجية وسلطان أحمد الجابر، رئيس «أدنوك» (شركة بترول أبو ظبي الوطنية) والقمة في دعم التحرك ضد تغيّر المناخ، بحسب «فرانس برس».

وتبدو صور هذه الحسابات الجذابة أشبه برسوم من رواية خيالية جرى إعدادها على ما يبدو بواسطة مولّد للصور يعتمد على الذكاء الصناعي، ولا تظهر أسماء أصحابها ومواقعهم ومؤهلاتهم في مجال البيئة معاً في أي مكان آخر على الإنترنت.

تنشر حسابات على «تويتر» تُعرّف عن نفسها بأنها لمدافعات عن البيئة، يطلق عليهن باحثون اسم «الأميركيات الشقراوات»، تغريدات داعمة بشغف للإمارات العربية المتحدة واستضافتها المقبلة لقمة «كوب28» للمناخ، لكن المشكلة الوحيدة تكمن في أنها غير حقيقية.

وتفيض حسابات برايانا وإيما وكيتلن وكلوي وبن، بتعليقات متفائلة حيال دور الدولة الخليجية وسلطان أحمد الجابر، رئيس «أدنوك» (شركة بترول أبو ظبي الوطنية) والقمة في دعم التحرك ضد تغيّر المناخ، بحسب «فرانس برس».

وتبدو صور هذه الحسابات الجذابة أشبه برسوم من رواية خيالية جرى إعدادها على ما يبدو بواسطة مولّد للصور يعتمد على الذكاء الصناعي، ولا تظهر أسماء أصحابها ومواقعهم ومؤهلاتهم في مجال البيئة معاً في أي مكان آخر على الإنترنت.

وتسعى الحملة على «تويتر» إلى تصوير الجابر على أنه ملتزم وقادر على إصلاح أزمة المناخ. وعندما نشر الناشط من منظمة «أويل تشينج إنترناشونال» Oil Change International رومان يوالالين تغريدة عن أن استضافة الإمارات لكوب28 تؤدي إلى «تباطؤ الانتقال للابتعاد عن الوقود الأحفوري»، تلقى ردوداً من عدد من الحسابات التي أفاد باحثون بأنها زائفة.


إعلان وسط الموضوع

إعلان أخر الموضوع

Back to top button

يمكنكم متابعتنا

يمكنكم متابعتنا