من دواعي الفخر ان يرفرف "لأول مرة في تاريخ مدارس نيوزيلندا، علم ليبيا وذلك من خلال عرض فني عربي تم تقديمه على مسرح المدرسة و مثّلت ليبيا الوطن العربي باعتبارها الدولة الوحيدة ما بين 51دولة وكان العرض المسرحي جميل وابدع الأطفال رغم صغر سنهم في الأداء وبرهنوا على قدرة عالية في فهم الاشياء ببراءة الأطفال واكدوا انهم انموذج يحتذى به عبر على خصوصية ثقافتنا وقدرتنا على التلاقح مع ثقافة الغير لكن مع المحافظة على ذاتيتنا فالف تحية ليبيا ولاطفالها ومزيد من التالق للنهوض بثقافتنا والتاكد على أننا قادرين بهذا الجيل الجديد ان نصنع المستحيل.