وصف المدون

عاجل الأن




 عندما تكون قصة نجاح بحجم اب بحجم وطن بحجم جريدة العرب بحجم التاريخ والجغرافيا في مهب ارياح العدم.....

عندما تفقد "العرب" روحها على اعتاب التجاهل والتغافل والاهمال واللامبالاة وتصبح في خبر كان  وكانها مجرد رفاة ترقص على سطورها بعض المرتزقة...

اليوم وأنا اتصفح ذاكرتي وبين عيناي صورة والدي "احمد الصالحين الهوني" مؤسس جريدة "العرب" لم أملك سوى دموع اذرفها امام صرحه الذي بناه وضيعته اياديى العابثين عن قصد ودون قصد باهمالها وتهاونها ....

فمتى سيعود عزك يا" عرب " هل ستبعث روح احمد الصالحين الهوني في ما بقي من جريدته ؟

إعلان وسط الموضوع

إعلان أخر الموضوع

Back to top button

يمكنكم متابعتنا

يمكنكم متابعتنا