وصف المدون

عاجل الأن


وابلز وزيري داخلية المانيا و فرنسا الهجرة غير النظامية في اطار ثنائي و في ااطار الاتحاد الاوروبي .

مران اعماتبروا ان ايطاليا اصبحت منذ مدة تمسك بملف الهجرة غر النظامية في اوروبا . ليوم زيارة وزيري داخلية المانيا و فرنسا لم يتم التظرق اليها بالمرة من قبل وك


التي نوفا و آكي اللتين اصبحتا مشهورتهل ماهماهي ي ين في تونس . الامر يهههههتعلق بالخلاف الفرنسي الايطالي حول ملف الهجرة ؟ أم يتعلق بأبعد من ذلك ابراز فقط الدور الايطالي في التعاطي مع الملف ؟

 في علاقة بالزيارة التي تؤديها اليوم جورجيا ميلوني الى فرنسا للمرة الاولى كشفت مصادر مطلعة ان الزيارة تندرج في اطار محاولة  اذابة الجليد  في العلاقة  بين البلدين خاصة وان عديد المراقبين يعتبرون ان  ايطاليا اصحت منذ مدة تمسك بملف الهجرة غير النظامية في اوروبا .

وسيدلي الرئيس الفرنسي ورئيسة الحكومة الإيطالية بتصريحات صحافية قبيل اللقاء المقرر بعد ظهر الثلاثاء في قصر الإليزيه على ما أفاد الجانب الفرنسي.

وقال الناطق باسم الحكومة الفرنسية أوليفيه فيران عبر محطة “سي نيوز”، “إيطاليا هي ثاني أكبر شريك اقتصادي لنا هي شقيقتنا الأوروبية، هم جيراننا” مشددا على الإرادة المشتركة لانجاز مشروع خط السكك الحديد المثير للجدل بين ليون وتورينو كدليل على “أن علاقاتنا قوية كما في السابق”.

مبدئيا ما من نقاط مشتركة بين ماكرون الذي يعتبر نفسه تقدميا مدافعا شرسا عن الوحدة الأوروبية وبين ميلوني التي تراس ائتلافا محافظا متشددا وتنتمي إلى حزب فاشي النزعة وكان لها في السابق مواقف واضحة مناهضة للبناء الأوروبي.

وقد ظهرت التوترات إلى العلن سريعا.بعد لقاء قصير غير رسمي في روما في أكتوبر بعيد تعيين ميلوني الفائزة بالانتخابات التشريعية، غذى ملف الهجرة هذه التوترات.

فقد رفضت إيطاليا في نوفمبر استقبال السفينة الإنسانية “أوشن فايكينغ” و230 مهاجرا على متنها ما دفع فرنسا إلى السماح لها بالرسو في موانئها منددة بالوقت نفسه بتصرف روما “غير المقبول”.

وأثار وزير الداخلية الفرنسي جيرالد دارمانان في ماي الماضي سخط إيطاليا عندما رأى أن ميلوني “عاجزة عن تسوية مشاكل الهجرة التي انتخبت على أساسها”.

لكن بموازاة ذلك، عملت الأوساط الدبلوماسية في البلدين على إعادة نسج العلاقات باسم المصالحة التي غالبا ما تتقاطع.

والتقى ماكرون وميلوني على قمم دولية عدة مع لقاء ثنائي استمر 45 دقيقة في هيروشيما خلال قمة مجموعة العشرين في ماي  الماضي في اليابان. وأجرى وزيرا خارجية البلدين لقاء “حارا” نهاية ماي في روما بعد ارتفاع منسوب التوتر مجددا.


إعلان وسط الموضوع

إعلان أخر الموضوع

Back to top button

يمكنكم متابعتنا

يمكنكم متابعتنا