استأنف أعضاء حلف شمال الأطلسي، الأربعاء النقاش حول القضية الشائكة المتمثلة في تكثيف أهداف الإنفاق الدفاعي القومي بعد أن أدت الحرب الروسية على أوكرانيا إلى زعزعة الأمن.
شهد غزو موسكو لأوكرانيا قبل عام تقريبا، التزام حلفاء أوروبيين بإنفاق مزيد من المليارات على القوات المسلحة. ويدفع البعض في التحالف العسكري الغربي الذي تقوده الولايات المتحدة الآن لتكريس الزيادة من خلال استخدام القمة المقبلة في فيلنيوس في يوليو لرفع هدف الناتو الحالي البالغ 2% من إجمالي الناتج المحلي، بحسب «فرانس برس».
يبدو أن معظم أعضاء الناتو يتفقون على أن عدوان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يعني أن نسبة 2% يجب أن تصبح «أرضية وليس سقفا» للإنفاق القومي.