اتهم وزير الاستخبارات الإيراني إسماعيل خطيب، كلا من بريطانيا والسعودية بدعم الاحتجاجات الأخيرة في إيران.
وقال خطيب، في حديث للتلفزيون الإيراني الرسمي: “في الأحداث الأخيرة، كانت يد النظام الصهيوني في التنفيذ ويد الإنجليز في الدعاية ويد النظام السعودي في الإنفاق واضحة”.
وتوعد خطيب بريطانيا بأنها “ستدفع ثمن أفعالها لزعزعة الاستقرار في إيران”، في إشارة إلى الاحتجاجات، التي اندلعت إثر وفاة الشابة مهسا أميني بعد توقيفها ن جانب شرطة الأخلاق في سبتمبر الماضي