وصف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الثلاثاء الاستفتاء الذي أفضى إلى تبني دستور جديد في تونس يمنح صلاحيات واسعة للرئيس بأنه «مرحلة مهمة»، ودعا نظيره قيس سعيد للعمل من أجل «حوار تشارك فيه جميع الأطراف».
وأعلنت الرئاسة الفرنسية في ختام محادثة هاتفية بين الرئيسين أن «رئيس الجمهورية ذكر أن إجراء الاستفتاء على مشروع الدستور في 25 يوليو خطوة مهمة في عملية الانتقال السياسي الجارية». وأضافت الرئاسة أنه «أكد ضرورة استكمال الإصلاحات الجارية في المؤسسات في إطار حوار شامل مع احترام سيادة تونس».