وصف المدون

عاجل الأن

 




مرة أخرى تثير استضافة الغنوشي بمقر السفارة الامريكية ثم بمقر السفارة الفرنسية اكثر من سؤال حول الدور الجديد الذي يراد للغنوشي ان يلعبه.

وبقطع النظر عن محاولات التلويح بأن هناك قوى دولية على الخط لدعم الغنوشي والضغط على القضاء خاصة وان هذه الدعوات تزامنت مع أنطلاق محاكمة الغنوشي بمثوله امام التحقيق.فان ما خفي كان أعظم فهذه القوى الخارجية تراهن مجددا على اعادة الغنوشي للسلطة عبر اعادة دستور 2014.فالحديث عن نهاية النهضة والاسلام السياسي في تونس في غير محله ولوكان كذلك لما راهنت الدول الاجنبية على هذا الرجل الذي لا يثق به الشعب التونسي طبقا لكل عمليات سبر الاراء

إعلان وسط الموضوع

إعلان أخر الموضوع

Back to top button

يمكنكم متابعتنا

يمكنكم متابعتنا