اكدت مساعدة وزير الخارجية الأميركي للشؤون الأفريقية، مولي فيي في تصريح اعلامي عقب زيارتها الى موريتانيا أن «الإطاحة بالزعيم الليبي الراحل معمر القذافي أدت إلى آثار دراماتيكية وسلبية في منطقة الساحل وشمال أفريقيا»، مشيرة إلى أن «الاستراتيجية الجديدة المشتركة بين الوكالات الأميركية في منطقة الساحل تسعى إلى بناء قدرات الحكومات لاستعادة الثقة العامة على الصعيدين الوطني والمحلي من خلال تقديم عادل للخدمات الحكومية وإنفاذ القانون والعدالة»،
واضافت إن الولايات المتحدة «ترغب في ردع الحكومات بأفريقيا لمنع اللجوء إلى مجموعة (فاغنر) الروسية الخاصة شبه العسكرية، لسد احتياجاتها الأمنية»