علق الباحث في الشأن السياسي إسلام الحاجي على قرار المستشارة الأممية الخاصة في ليبيا ستيفاني ويليامز، مغادرة منصبها نهاية الشهر الجاري، متوقعًا أن يكون لقرار المغادرة عواقب وخيمة تصل حد انسداد الأفق في العملية السياسية الحالية، بالإضافة إلى الغموض الذي يلف طبيعة الشخصية المؤهلة لخلافتها.