وعزت السلطات المالية، قرارها بالانسحاب من القوة العسكرية المشتركة التابعة للمجموعة بأنها تحولت إلى “أداة” بيد “الخارج”، ويعكس القرار تدهور العلاقات بين مالي والغرب على خلفية رفض المجلس العسكري إجراء انتخابات تعيد السلطة المدنية، واستعانته بمرتزقة شركة فاغنر الروسية المثيرة للجدل.