بحسب الموقع الأمريكي، فإنه رغم شعبية الرئيس وقاعدة دعمه القوية، من المتوقع أن تكون نسبة المشاركة منخفضة، ولكي تكون النتائج مُلزِمة، يجب أن يشارك 40% من الناخبين المُسجّلين، وكان أوبرادور قد تعهد بأنه سيلتزم بأي قرار يختاره الناخبون، بغض النظر عن نسبة الإقبال.